على مر السنين الماضية فقد تحسن نظام أذونات التطبيقات على أندرويد، وتم تعريف هذه الأذونات في كل محطة نتحدث بها، وبشكل مختصر هي عبارة عن مجموعة من الأذونات لابد للمستخدم القبول بها من أجل تحميل التطبيق، ومعظم التطبيقات على متجر قوقل بلاي تطلب الإذن لمزيد من وظائف الهاتف حتى تتمكن من الوصول إلى وظيفة بسيطة ، وغالبا ما تضطر إلى قبول جميع طلبات الأذونات أو عدم تثبيته التطبيق أصلًا، لم تكن هناك طريقة لتقييد الوصول باستثناء إزالة التطبيق.
والأخطر من ذلك أن معظم التطبيقات تحمل أذونات لا علاقة لفكرة التطبيق بها، على سبيل الحصر لا الشمل، تطبيق لمعالجة الصور يحمل إذن الدخول إلى جهات الاتصال أو للرسائل القصيرة!، عمومًا خلال الإصدارات الحديثة من أندرويد من تصحيح هذه المواقف، من خلال التبديل إلى نظام أذونات أكثر دقة، وإعطاء المستخدم خيار تقييد أذن التطبيق من الوصول إلى ميزة معينة في الهاتف.
والأخطر من ذلك أن معظم التطبيقات تحمل أذونات لا علاقة لفكرة التطبيق بها، على سبيل الحصر لا الشمل، تطبيق لمعالجة الصور يحمل إذن الدخول إلى جهات الاتصال أو للرسائل القصيرة!، عمومًا خلال الإصدارات الحديثة من أندرويد من تصحيح هذه المواقف، من خلال التبديل إلى نظام أذونات أكثر دقة، وإعطاء المستخدم خيار تقييد أذن التطبيق من الوصول إلى ميزة معينة في الهاتف.
from عالم الكمبيوتر https://ift.tt/2IhyL2N