نعلم جميعًا أن أكثر استخداماتنا في هذه الأيام، هي تصفّح هاتفنا الذكي، وفي كثير من الأحيان أكثر مما يجب، في حين أنه في السابق كان الاستخدام الأوّل والذي يمكن ان نقول عنه مُكثّف هو لإنجاز العمل، لكن مع تطوّر الأمور انعكس الشيء، وخاصةً عندما يتعلق الأمر بإشعارات الهاتف التي تجعلنا نفقد تركيزنا، وعلى وجه الخصوص إشعارات المنصات والخدمات الاجتماعية.
في المقابل، انتبهت الشركات وفرق تطوير التطبيقات على هذا الإدمان، مما استدعى منها التفكير في آلية تحُدّ من هذا الإدمان، وهو ما يُعرف حاليًا بأدوات "الصحة الرقمية" أو "Digital Wellness"، حيث من خلال هذه الأدوات يمكن للمستخدم معرفة مدى الوقت الذي يقضيه على هاتفه، والأهم من ذلك كم من الوقت خسره عليه، أو بعبارة أخرى تقديم لمحة عن وقت الشاشة من خلال تحليل وقت الاستخدام الكلي وتتبع استخدام التطبيق وعدد الإشعارات المستلمة.
في المقابل، انتبهت الشركات وفرق تطوير التطبيقات على هذا الإدمان، مما استدعى منها التفكير في آلية تحُدّ من هذا الإدمان، وهو ما يُعرف حاليًا بأدوات "الصحة الرقمية" أو "Digital Wellness"، حيث من خلال هذه الأدوات يمكن للمستخدم معرفة مدى الوقت الذي يقضيه على هاتفه، والأهم من ذلك كم من الوقت خسره عليه، أو بعبارة أخرى تقديم لمحة عن وقت الشاشة من خلال تحليل وقت الاستخدام الكلي وتتبع استخدام التطبيق وعدد الإشعارات المستلمة.
from عالم الكمبيوتر http://bit.ly/2IuRLed