الحلقة الأضعف و التي تساعد في انتشار الفيروس هو الإنسان نفسه إذ من خلال واحد مصاب من المحتمل أن يصيب 4 أو أكثر بالعدوى دون قصد منه و كانت البادرة من الحكومة الصينية أن تقوم بوضع تدابير اعتبرها البعض تدابير تجسسية على مواطنيها و بالرغم من كل الانتقادات التي تعرضت لها إلا أنها استمرت في تطبيق إجراءاتها للحد من انتشار فيروس كورونا بين مواطنيها و أيضا الخطوات التي اتخذتها و تعاونا مع المواطنين الصينيين تم السيطرة على الفيروس مما أدى إلى نقصان عدد الإصابات و في هذه التدوينة سنشاركك بطرق استخدمتها الصين لتتبع انتشار فيروس كورونا.
طرق لجئت إليها الحكومة الصينية لوقف إنتشار فيروس كورونا
باستخدام رموز QR
مع بداية انتشار فيروس كورونا و ثبوت أنه من أخطر الأوبئة و أسرعها انتشارا بين الناس لجئت الصين إلى ابتكار فكرة ذكية تسعدهم في معرفة الناس المحتمل إصابتهم بالفيروس نتيجة اختلاطهم بشخص مصاب مما يسهل عليهم إبلاغهم ليمكثو بالبيت حتى تتم معاينتهم طبيا و المسألة بأكملها تكمن في أن الصين وضعت مربع QR للاستجابة السريعة في كل مكان عمومي سواء أكان محطات طرقية أو غيرهم و هنا تأتي البادرة من المواطنين إذ عليهم أن يقوموا بمسح المربع الملصق على الحافلة عن طريق تطبيق حيت مباشرة بعدها تكون قد حددت نقطة أخرى من مسارك ليتم تحديد و تتبع خطوات الشخص في حال تم تأكيد إصابته ليسهل على السلطات معرفة من كانوا معه في نفس المكان لتحديرهم... هنا عزيزي عزيزتي ترى السر في كزن أن للمواطنين الدور الكبير في مساعدة كل من السلطات و الهيئات الطبية في وقف نزيف انتشار الفيروس إذ كانت المساعدة هو في أن يقوم الفرد بتحديد الأماكن بهذه العملية بشكل متواصل حتى يكون مساعد في عملية الحد من الانتشار.
وقف الانتشار بالتطبيقات الحكومية
أيضا الحكومة الصينية قامت بتطوير تطبيق تحت لواء حكومي أي هذا التطبيق هو مفروض على كل فرض أن يقوم بتثبيته حيت يكون مبدأ عمله هو بعد أن يقوم المواطن بتثبيت التطبيق على الهاتف و إدخال بياناته الشخصية و ذلك بما يتعلق بإدخال رقم الهاتف و بعض المعلومات الخاصة ببطاقة الهوية يقوم التطبيق بتأكيد المعلومات مع قاعدة البيانات المواطنين المتوفرة لدى الدولة بعد عملية التحقق التطبيق يشرع في تتبع الأشخاص ليسهل على الهيئة الطبة بمساعدة الناس في معرفة إذا كانوا على اتصال وثيق مع أي شخص مصاب بالفيروس خلال الأسبوعين الأخيرين.
مع بداية انتشار فيروس كورونا و ثبوت أنه من أخطر الأوبئة و أسرعها انتشارا بين الناس لجئت الصين إلى ابتكار فكرة ذكية تسعدهم في معرفة الناس المحتمل إصابتهم بالفيروس نتيجة اختلاطهم بشخص مصاب مما يسهل عليهم إبلاغهم ليمكثو بالبيت حتى تتم معاينتهم طبيا و المسألة بأكملها تكمن في أن الصين وضعت مربع QR للاستجابة السريعة في كل مكان عمومي سواء أكان محطات طرقية أو غيرهم و هنا تأتي البادرة من المواطنين إذ عليهم أن يقوموا بمسح المربع الملصق على الحافلة عن طريق تطبيق حيت مباشرة بعدها تكون قد حددت نقطة أخرى من مسارك ليتم تحديد و تتبع خطوات الشخص في حال تم تأكيد إصابته ليسهل على السلطات معرفة من كانوا معه في نفس المكان لتحديرهم... هنا عزيزي عزيزتي ترى السر في كزن أن للمواطنين الدور الكبير في مساعدة كل من السلطات و الهيئات الطبية في وقف نزيف انتشار الفيروس إذ كانت المساعدة هو في أن يقوم الفرد بتحديد الأماكن بهذه العملية بشكل متواصل حتى يكون مساعد في عملية الحد من الانتشار.
وقف الانتشار بالتطبيقات الحكومية
أيضا الحكومة الصينية قامت بتطوير تطبيق تحت لواء حكومي أي هذا التطبيق هو مفروض على كل فرض أن يقوم بتثبيته حيت يكون مبدأ عمله هو بعد أن يقوم المواطن بتثبيت التطبيق على الهاتف و إدخال بياناته الشخصية و ذلك بما يتعلق بإدخال رقم الهاتف و بعض المعلومات الخاصة ببطاقة الهوية يقوم التطبيق بتأكيد المعلومات مع قاعدة البيانات المواطنين المتوفرة لدى الدولة بعد عملية التحقق التطبيق يشرع في تتبع الأشخاص ليسهل على الهيئة الطبة بمساعدة الناس في معرفة إذا كانوا على اتصال وثيق مع أي شخص مصاب بالفيروس خلال الأسبوعين الأخيرين.
عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي
و أيضا من حيت التدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا كانت مسألة توعية الناس بشكل مستمر الفاعل الأقوى في الحد من انتشار الفيروس و حصره من الانتشار حيت تم استخدام المنصات الاجتماعية لتعقب الأشخاص و أيضا في نشر رسائل توعوية حول كل المستجدات و طرق الوقاية إلى درجة البحت عن الأشخاص المشتبه بإصابتهم بالفيروس و كانت المنصات Wechat و Weibo من أكثر المنصات شعبية و هذين الأخيرين كانتا المساعدة الأكبر للحكومة للحد من انتشار الفيروس.
from موضوع جديد لك https://ift.tt/2VGYgP7