نعيش في عصر اختراق الأجهزة وسرقة الهوية السرية وفيروسات الفدية والبرمجيات الخبيثة التي تعرض الأمن السيبراني للعديد من المخاطر والتهديدات التي تشكلها القراصنة لشن الهجمات الرقمية وضرب الشركات والأسواق الإلكترونية وكبرى المؤسسات التقنية والتجارية.
خلال الآونة الماضية استطاعت فرق القرصنة التي تقف وراء فيروسات الفدية أن تحقق مليارات الدولارات من المستخدمين الأفراد وشركات الأعمال الذين وقعوا فرائس لا حول لهم ولا قوة في أيدي هؤلاء المتسللين. هذا الأمر يزيد من قدر التحديات التي تقع على عاتق شركات التقنية بوجه عام وشركات أنظمة التشغيل بوجه خاص للعمل بأقصى طاقة ممكنة والتضحية بالمزيد من النفقات المالية لتوفير سبل الحماية اللازمة من أجل أمن معلومات وبيانات المستخدمين.
المزيد»from عالم الكمبيوتر https://ift.tt/38Y4YbC