هناك فئة لا بأس بها من الحصة السوقية لأنظمة التشغيل تعمل على نظام التشغيل ماك الذي يُعبر عن جمالية خاصة نوعاً ما جنباً إلى جنب مع القوة والاستقرار والتوافقية المتكاملة أيضاً، لذا ينتظر مُحبي هذا النظام تحديثاته بفارغ الصبر والتي دائماً ما تتصف بالفائدة الكبيرة والمزايا المُثيرة التي تجذب المُستخدمين نحوه أكثر من أي وقت مضى.
إذ قامت آبل هذه المرة باستثمار التحول القادم لبنية وحدة المعالجة المركزية M1 في أجهزة الماك على الصعيد العتادي كفرصة لإعادة تصميم نظامها من الألف إلى الياء بواجهة حيوية ومُحسّنة وتطبيقات تم إصلاحها بالكامل، إضافةً إلى الانتقال إلى الرقم 11 بتسمية هذا الإصدار والذي يعكس وجهات نظر الشركة حول أهمية هذا الإصدار.
from عالم الكمبيوتر https://ift.tt/3kskiPP