يختلف الأمر كليًا عند نية شراء هاتف جديد وآخر قديم، وبعيدًا عن السعر ودعونا نقول أيضًا البرستيج، يأتي الهاتف الجديد بعلبته ذات الحُلّة الجميلة والمغلفة ظاهرًا وباطنًا، وتتضمّن مُكمّلات الهاتف الرئيسية مثل الشاحن وكابل التوصيل والسمّاعات السلكية ولا ننسى كتالوج الاستخدام والعلامة التجارية، وبذلك، يمكننا القول بأن الهاتف جاهز للاستخدام الطويل وبدون دفع تكاليف زيادة.
ولكن، تفاجأنا مؤخرًا بخطوة جرئية من قبل بعض شركات تصنيع الهواتف، على رأسها شركة آبل، والتي تخلّت تمامًا عن وضع الشاحن وسماعة الأذن في علبة الهاتف الجديد، هنا نتعرّف على أسباب هذه الخطوة؟ وهل سنرى شركات أخرى تنضم إلى الطريق؟ وكيف سيؤثر ذلك على المستهلكين؟ وهل لهذه الخطوة أبعاد في تحصيل المزيد من الأموال ؟ وغير ذلك من التساؤلات المهمة الأخرى.
المزيد»
from عالم الكمبيوتر https://ift.tt/391A80k