دعونا نواجه الأمر بصراحة، شركات الهواتف الذكية لا تصنع الجديد، حقاً هي لا تفعل. فهي لا تستطيع أن تقدم طفرة تكنولوجية جديدة منذ أن رأينا الهواتف أول مرة، حسناً، ربما تطورت واختلفت نوعاً ما عن أول مرة رأيناها فيها، ولكن لا يوجد ابتكار جديد. الكاميرا موجودة منذ البداية ولكنها تتطور ومعها تتطور أساليب التصوير الفوتوغرافي وهذا شيء روتيني لابد أن يحدث بمرور الوقت، أو من الممكن أن تحتوي على شرائح معالجة أقوى لتسريع الأداء من أجل مواجهة تعدد المهام وكثافة التطبيقات، أو تمتاز بذاكرة تخزين أكبر من أجل حفظ البيانات الثمينة عليها.
ولكن، القضية التي نريد أن نناقشها معكم أو الرسالة التي نحملها لكم مغزاها فقط: أنه لا يوجد تقنيات حديثة تجعلني كمستخدم مُضطر فعلياً على الإسراع باستبدال هاتفي في أقرب فرصة ممكنة، أليس كذلك؟ ولذلك، كان على الشركات أن تبحث عن أي فرصة أو وسيلة لاستغلالها لتحقيق عائد ربحي أكبر من ورائها. وها هي الفرصة: ميزة مقاومة الماء أو ما نعرفها في عالم الهواتف الذكية بــ Water-Resistance.
المزيد»ولكن، القضية التي نريد أن نناقشها معكم أو الرسالة التي نحملها لكم مغزاها فقط: أنه لا يوجد تقنيات حديثة تجعلني كمستخدم مُضطر فعلياً على الإسراع باستبدال هاتفي في أقرب فرصة ممكنة، أليس كذلك؟ ولذلك، كان على الشركات أن تبحث عن أي فرصة أو وسيلة لاستغلالها لتحقيق عائد ربحي أكبر من ورائها. وها هي الفرصة: ميزة مقاومة الماء أو ما نعرفها في عالم الهواتف الذكية بــ Water-Resistance.
from عالم الكمبيوتر https://ift.tt/3tDebxi