أجهزة الاستشعار القابلة للارتداء تغزو عناوين الأخبار بجميع الصحف ووسائل الإعلام. جميع شركات التقنية تتنافس فيما بينها من أجل توفير أجهزة قابلة للارتداء بتقنيات حديثة مفيدة لجميع فئات المستخدمين. العدسات اللاصقة التي تقيس مستوى الجلوكوز في الدم، الوشوم الإلكترونية القادرة على مراقبة الصحة أثناء الأنشطة المعتادة طوال اليوم، يمكن لعصابة الرأس قراءة موجات الدماغ، وهناك الآلاف من أجهزة الاستشعار التي لديها القدرة على مراقبة بيانات الجسم بما في ذلك النشاط وحالة النوم ومعدل ضربات القلب واستجابة الجلد وتخطيط كهرباء القلب وقياس مستوى الأكسجين في الدم ومراقبة تكوين وعضلات الجسم.
إذن يبدو أننا لا نعاني من نقص حاد في هذه الأجهزة، في الواقع نحن نعاني من كثرة وجودها، والفضل يعود لشركات التقنية الأمريكية والصينية. ولكن هل بعد كل هذا هي حقاً قادرة على صناعة فرق، هل هذه الأجهزة تجعلنا بصحة أفضل؟
المزيد»إذن يبدو أننا لا نعاني من نقص حاد في هذه الأجهزة، في الواقع نحن نعاني من كثرة وجودها، والفضل يعود لشركات التقنية الأمريكية والصينية. ولكن هل بعد كل هذا هي حقاً قادرة على صناعة فرق، هل هذه الأجهزة تجعلنا بصحة أفضل؟
from عالم الكمبيوتر https://ift.tt/3ij8Nex healthier .html